منتدى الزبوجة لايف
مرحبا عزيزي الزائر اذا كنت لم تسجل بعد في المنتدى فهذه فرصتك للتسجيل لا تفوتها اما اذا كان هدفك من الزيارة الاستفادة فقط فنحن نرحب بك كزائر .... وانت متواجد معنا استغل وقتك بالذك والاستغفار
منتدى الزبوجة لايف
مرحبا عزيزي الزائر اذا كنت لم تسجل بعد في المنتدى فهذه فرصتك للتسجيل لا تفوتها اما اذا كان هدفك من الزيارة الاستفادة فقط فنحن نرحب بك كزائر .... وانت متواجد معنا استغل وقتك بالذك والاستغفار
منتدى الزبوجة لايف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الزبوجة لايف

منتديات الزبوجة لايف
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  سجل عبر الفيسبوك  
يتم في هذا القسم العلان عن جديد المنتديات
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله اما بعد نشكركم لوضع ثقتكم فينا بزيارتكم المنتدى
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
اللغة فكرة متوسط توسيع المخدرات السنة تصحيح العربية
المواضيع الأخيرة
» بلدية الزبوجة
الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر Emptyالخميس يوليو 26, 2018 2:57 am من طرف abdelatif025

» انا شاب من ولاية الشلف محنتي حبي لابنة خالتي
الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر Emptyالخميس يوليو 26, 2018 2:50 am من طرف abdelatif025

» مدينة الشلف عبر التاريخ الأصنام
الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر Emptyالإثنين نوفمبر 09, 2015 8:00 pm من طرف radhwane

» إلى متى القمع والوحشية اتجاه الأطفال
الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر Emptyالجمعة أكتوبر 23, 2015 1:20 am من طرف radhwane

» كوني خير سند لنفسك
الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر Emptyالخميس يوليو 25, 2013 2:02 pm من طرف زائر

» تحميل لعبة pes 2013 مجانا
الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر Emptyالثلاثاء يوليو 16, 2013 5:29 pm من طرف radhwane

» تحميل tekken 3 محمولة portable دون تثبيت
الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر Emptyالأحد يوليو 14, 2013 9:49 pm من طرف radhwane

» آيات قرآنية مصورة
الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر Emptyالأحد يوليو 07, 2013 5:22 pm من طرف زائر

» صور بلدية الزبوجة ابان الاستعمار الفرنسي
الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر Emptyالأحد يوليو 07, 2013 4:53 pm من طرف زائر

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



zeboudja.3arabiyate.com
تصويت
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
radhwane
Admin



عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 05/01/2013
العمر : 26
الموقع : الزبوجة-شلف-الجزائر

الورقة القيمة
الاشغال: 15

الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر Empty
مُساهمةموضوع: الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر   الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر Emptyالأحد يناير 06, 2013 9:55 pm

السينما في الجزائر
لاشك أن التكنولوجيا سمة ملازمة للعصر الحديث, وأن الشعوب تتفاوت في تطويرها حسب الكفاءات والقدرات والوسائل المادية, إلا أن المتحكم الرئيسي في التكنولوجيا الحديثة هو الشركات الاقتصادية العالمية التي تمكنت من تطويعها لخدمة أغراضها عبر العالم حتى أصبح سوقا استهلاكية لها.






وها هي ذي وسائل الإعلام السمعية والبصرية تولد في الغرب فتتخذ طريقها إلى شعوب العالم, كله, لا يمنعها مانع من صياغتها بالقالب المحلي, مع استغلال لأحدث التقنيات.


بيد أننا نجد المجال السينمائي أكثر تعقيدا من المجالات الأخرى فالفن السينماتوغرافي والصناعة السينمائية يتصارعان ويتجاذبان بمد وجزر, لتكون الغلبة في معظم الأحيان للصناعة على حساب الفن.


فبالرغم من ظهور السينماتوغراف في فرنسا فإن أمريكا سيطرت عليه حين جعلته تجارة رابحة, من خلال تصدير قصصها المصورة, وبالتالي أفكارها للعالم.لكن السينماتوغراف لم يبق حبيس الغرب بل انتشر عالميا لأنه اختراع إنساني تبنته شعوب العالم ومنهم العرب, إذ كانت مصر السباقة في هذا المجال حين عرض الأخوان لوميير أشرطتهما بمقهى (زفاني) بالإسكندرية سنة 1896, ثم تصاعد الاهتمام بهذا الفن فظهر فيلم (ليلى) لإستيفان روستي 1927, لتنشأ بعد ذلك سينما مصرية واعدة خلال العقود اللاحقة.


وفي الأخير تجد السينما المصرية نفسها في أزمة حادة, وهي التي تعد بحق الأعرق تاريخا والأكثر تنوعا وإنتاجا في تاريخ السينما العربية برمتها.


بدايات السينما في الجزائر


ما يقال عن السينما المصرية يشبه إلى حد بعيد القول عن السينما الجزائرية, إذا صحت التسمية وصح التماثل, فتاريخها مديد يعود إلى البدايات الأولى للسينما العالمية. فعلا, لقد كانت الجزائر مسرحا للسينماتوغراف منذ نشأته في أواخر القرن التاسع عشر, إذ كلف الأخوان لوميير المصور (فيليكس مسغش) بتصوير مشاهد من الجزائر, فكانت قائمة الأشرطة طويلة تم عرضها سنة 1897, ومنها (الجزائر), (دعوة المؤذن), و(ساحة الحكومة) و(الميناء) وكذلك مشاهد من تلمسان.


وتستقطب المناظر الجزائرية الكثير من المخرجين المشهورين في السينما الصامتة أمثال (جاك فيدر) وفيلمه (الأتلنتيد), وكذلك (جان رنوار) مع فيلمه (البلد)(1929).






وتشهد الجزائر سنة 1937 تصوير فيلم (بي بي الموكو) (لجوليان دوفيفيه) مع (جان غابان), كما صورت بعد الحرب العالمية الثانية العديد من الأفلام الأقل شهرة إلى غاية سنة 1954 وكانت حصيلة هذه المرحلة من الزمن ما يقارب ثمانين فيلما مطولا, تصنف كلها ضمن (السينما الكولونيالية), ولكن هذا لا يمنعنا من اعتبارها ضمنا سينما جزائرية قبلية, فمن غير المعقول أن نمحو كل آثار الماضي الاستعماري, كما أن تلك الأحداث الثقافية والفنية كان لها تأثير غير مباشر على الجزائريين في تلك الحقبة من الزمن, كما يعود الفضل في ظهور أول عمل وثائقي مصور حول حرب التحرير لمخرج فرنسي التحق بصفوف جبهة التحرير الوطني وهو (رونيه فوتي) بفيلمه (الجزائر تحترق).


وفي سنة 1957 تتكون خلية للإنتاج السينمائي لخدمة الثورة التحريرية دعائيا, تضم كلا من جمال شاندرلي ومحمد لخضر حامينا وأحمد راشدي.


أما الانطلاقة الفعلية للأفلام السينمائية الخيالية المطولة فتعود إلى فترة الاستقلال مع الفيلم التاريخي (الليل يخاف من الشمس) لمصطفى بديع (1965) و(ريح الأوراس) للخضر حامينا (1966) مرورًا بـ(تحيا يا ديدو) لمحمد زينات سنة 1971 و(سقف وعائلة) لرابح لعراجي(1982) وغيرها من الأفلام الجادة.




ونندهش كثيرا عندما نعرف أن جل الأفلام الجزائرية الحديثة العهد تعرض أول ما تعرض خارج الجزائر, إما في المهرجانات الدولية أو في قاعات العروض العادية ولايتعرف عليها الجمهور الجزائري إلا بعد مرور مدة غير قصيرة.


ظل النقاد والمؤرخون الجزائريون ولا يزالون يؤصلون لتاريخ السينما في الجزائر, بداية من اندلاع الثورة التحريرية ثم فترة الاستقلال فقط, وتبدو لهم السينما القبلية مرآة لمجتمع غير جزائري وبالتالي لا علاقة له بالسينما الجزائرية, في حين تعرف نفس السينما هجرة مكثفة لرجالها إلى فرنسا, وحتى إن جاهدوا في إنتاج وإخراج أفلام تصور واقعهم, إلا أن منبعها وفكرها ووسائلها ليست جزائرية, نذكر منها (شاب) لرشيد بوشارب (1990) و(حب ممنوع)لسيد علي فتار(1990) و(مائة بالمائة أرابيكا) لمحمود زموري (1997) و(زوزو) لمرزاق علواش (2003) وكذلك (باب الواب) للمخرج نفسه (2005).


بعد الاستقلال


لقد مرت السينما الجزائرية بعد الاستقلال بمرحلتين مهمتين من حيث التطور الأيديولوجي لأصحابها, فقد كانت المرحلة الأولى تأسيسية لهذا النوع من الفنون, وكان السينمائيون يتخبطون في إشكالية تحديد هويتهم بالنسبة للآخر الذي يمثله الغرب, وفي المرحلة الثانية وبالتحديد في الثمانينيات من القرن العشرين, تحدث القطيعة بين السينمائي وهويته نتيجة للانتكاسات, التي ما فتئت تنخر أمجاد الأمة في عصرها الحديث, وتحدث الردة ويتحول السينمائي من حامل لآمال وآلام مجتمعه إلى سينمائي فقط, وتغدو بذلك الصناعة الفيلمية الهدف الأسمى لكل عامل في هذا الحقل من الفنون, إلى درجة الاستسلام للطموحات الفردية بمعزل عن سيرورة الواقع والتاريخ. ولكيلا نحيد عن النقد الفني الموضوعي نقول إن المجال السينمائي يحكمه المقياس الفني قبل كل شيء, فلا يجوز التأريخ للفن السابع بمنظار سياسي محض بعيدا عن منطق الفنون. ولهذا نؤكد على تنوع الأنماط السينمائية في الجزائر, فمن الناحية التاريخية يمكن أن نقسمها إلى سينما ما قبل الاستقلال وإلى ما بعده.




واقع السينما في الجزائر


إن الأفلام الجزائرية بالرغم من قلتها استطاعت أن توجد لها مكانة في المحافل السينمائية الدولية وأشهرها (وقائع سنين الجمر) للخضر حامينا الذي نال السعفة الذهبية بمهرجان كان بفرنسا (1975), وبالرغم من ذلك ظلت هذه الأفلام بعيدة عن المشاهد الجزائري الذي وجدت من أجله وفي بعض الأحيان كان المشاهد نفسه بعيدا عنها.


ومع مرور الزمن ازداد السينمائي بعدا عن المشاهد فازداد بدوره بعدا عنه.


ففي ذروة السينما الجزائرية كان مسيروها يشتكون من إعراض المشاهد عن الأعمال المسماة (وطنية) فهذا محمد بوعماري (1972) يتساءل كيف يقبل المشاهد على أفلام أوربية مثل (جرعة حب حقيقية) للويجي كومنشيني و(مشاهد من الحياة الزوجية) لإنجمار برجمان, في حين لا يجد الإقبال نفسه على فيلمه (الفحام) (1972) بالرغم من محاولته الجادة في البحث عن جمالية للأعمال السينمائية. والموقف ذاته يدلي به المخرج الكبير(لخضر حامينا), إذ يرى أن الإنتاج الجزائري لا يلقى الإقبال اللائق عند الجمهور.


ويستثنى من هذه الأعمال بعض الأفلام التجارية المشهورة, نذكر منها(معركة الجزائر) (1965) و(الأفيون والعصا) لأحمد راشدي (1970), وكلاهما يعرض أحداث الثورة الجزائرية, وقد لقيا استجابة تامة لدى الجمهور فكانت نسبة مشاهدة الفيلم الأخير عالية جدا, واستحوذ الفيلم الكوميدي على اهتمام الجمهور بداية من فيلم (حسن الطيرو) للخضر حامينا (1968) و(عطلة المفتش الطاهر) لموسى حداد (1972) و(عمر قتلاتو) لمرزاق علواش (1976), وكذلك (هروب حسن الطير) لمصطفى بديع (1976) و(حسن نية) لجوثى بن ددوش وأيضا (التاكسي المخفي) لابن عمر بختي (1989).




إن هذا التحول العميق في ذوق المشاهد, لم يلفت اهتمام العاملين في حقل السينما, بل كان هدفهم الوحيد عرض الإنتاج في المحافل الدولية للتعريف بالمخرج أو الممثلين مع الإصرار على عدم وجود المشاهد, ففي الدورة التاسعة عشرة لمهرجان السينما الإفريقية بواقادوقو (مارس 2005) يتوج الممثل سيد علي كويرات بجائزة أحسن ممثل لدوره في فيلم (المشكوك فيهم) لكمال دهان, وهي قصة مقتبسة من رواية للأديب طاهر جاووت, بينما يتميز فيلم (المنارة) لبلقاسم حجاج بجانبه التقني فيحصل على جائزة أحسن صوت. على أن الأفلام الجزائرية حافلة بجوائز المهرجانات الدولية المختلفة, بيد أنها تفتقر لتشريف المشاهد الجزائري, حيث صادر السينمائيون رأيه فهو في النهاية الذي يتابع ويقيم ويحكم, وهو بالتالي يحدد مدى فاعلية الإبداع السينمائي وقدرته على التأثير والإمتاع.


ولكيلا يبقى المشاهد يعيش في خيال ووهم السينما الغربية يجب أن ننمي فيه الذوق الفني كي يتمكن من التمييز بين الأعمال الإبداعية ويكون له بذلك مواقف خاصة وردود أفعال محددة نحو كل عمل سينمائي يصدر في حينه, ولهذا مازلنا نتساءل: عن موقف المشاهد من أفلام مهمة مثل (القلعة) لمحمد شويخ (1992) و(جبل باية) لعز الدين مدور (1997) و(ريح النسيان) لبلقاسم حجاج (2003) و(رشيدة) ليمينة شويخ (2003).


كي يصل الإنتاج السينمائي إلى المشاهد يمر عبر مسار معقد يبدأ بالإنتاج, ويمر بالتصوير ثم التركيب ليصل إلى التوزيع, لذا نتساءل هل يكفي الكلام عن إحياء السينما دون تخطيط حقيقي وفعلي لقطاعات الإنتاج والتوزيع
scroll]الجزائر في الافاق[/scroll]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://radhwane.ahlamontada.com
 
الجزائر مع السينما استفاقة الحاضر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجزائر والجغرافيا
» صور لاهم الملاعب في الجزائر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الزبوجة لايف :: منتدى شباب الجزائر-
انتقل الى: